كانت تلك الكلمـــات الرقيقـــة هي وصـــف الكاتبـــة عطيـــات الأبنـــودي في كتـــابها أيــام الديمـــوقراطية لمسـقط رأسي، حيث ولدت ونشـأت في إحدى قرى محافظة الدقهلية في بدايـــة التســــــعينيات، مجتمـــــــع صغـــير يعــــــرف بعضـــه بعضــــــا يتشــــارك همـــومه وتطلعــــــاته ويتدخـــل أفـــراده كلٌ في أمــــور الآخر. الجميع يشــاهدون نفس المسلسل ويختلفــــون حول تشجيع فريقي كرة قدم لا ثالـــث لهما ويرشحـــــون نفس المرشح في الانتخابات.
"لقد أســـرني مشهد القرية التي تنــــــام في أحضــــــــان أحد فروع النيل، وتصـــورت أن إيزيـس ربما كانت تعيش هنا وقد أوحـــى لها هــــذا المكــــان بفكــــــــرة البحث عن أشـــــــــــلاء أوزوريس، هذا الجمال البـــــاهر الأخــاذ وهؤلاء الفلاحــــون بقــــواربهم الصغيرة يصطــــــادون في ميــــــــــاه النيـــــــــل وآخـــــــرون على جــــرف النهــــر منغمســـــــون في زراعــــة أرضهم، الأخضـــــر لــــون الــــزرع والأزرق لون المياه يختلط بملابــــس البنـــــات زاهية الألوان هدوء متفرد يتسلل إلى النفس فيعيد إليها صفاءها"
كانت تلك الكلمات الرقيقة هي وصــــــف الكاتبة عطيــات الأبنودي في كتابها أيام الديمـــوقراطية لمسقط رأسي، حيث ولدت ونشأت في إحدى قـــــــرى محافظة الدقهليــــــة في بداية التســـــعينيات، مجتمع صغـــــير يعرف بعضـــه بعضا يتشارك همـــــومه وتطلعـــــاته ويتدخل أفـــــراده كلٌ في أمـــــور الآخر. الجميع يشـــــــاهدون نفـــــس المسلسل ويختلفـــــون حول تشجيع فريقي كرة قدم لا ثالث لهما ويرشحون نفس المرشح في الانتخابات.
كانت تلك الكلمــــــات الرقيقـــــة هي وصـــــف الكاتبــــــــة عطيات الأبنــــودي في كتــــابها أيام الديمــــوقراطيــــة لمســقط رأسي، حيث ولــــدت ونشــــــأت في إحدى قرى محافظة الدقهليــــة في بدايـــة التسعينيات، مجتمع صغــــير يعـــــرف بعضــــــه بعضــــا يتشــــارك همــــومه وتطلعــــاته ويتدخــــل أفــــراده كــــلٌ في أمــــور الآخر. الجميع يشــــــاهدون نفس المسلسل ويختلفون حول تشـجيع فريقــــــي كــــرة قــــدم لا ثالــــث لهما ويرشـــحون نفس المرشح في الانتخابات.
"لقد أســــــرني مشــــهد القـــرية التي تنام في أحضــــان أحد فروع النيــــل، وتصــــورت أن إيزيــــس ربما كانت تعيــش هنا وقد أوحى لها هذا المكان بفكـــرة البحــــث عن أشـــــلاء أوزوريـــــس، هذا الجمــــال البــــاهر الأخــــاذ وهـــــؤلاء الفلاحـــــــون بقــــواربهم الصغــــيرة يصطادون في ميــــاه النيــــل وآخــــرون على جرف النهــــر منغمســــون في زراعة أرضهم، الأخضــــــــر لــــون الــــزرع والأزرق لون الميــــاه يختلــــط بمــــلابس البنــــات زاهيـــــة الألوان هدوء متفــــرد يتســــلل إلى النفــــس فيعيد إليها صفاءها"
كانت تلك الكلمات الرقيقة هي وصف الكاتبة عطيــــات الأبنــــودي في كتابها أيام الديمــوقراطية لمسـقط رأسي، حيث ولدت ونشــــأت في إحدى قرى محافظة الدقهليــــة في بداية التســــعينيات، مجتمــــع صغــــير يعرف بعضــــه بعضا يتشـــارك همومه وتطلعــــاته ويتدخل أفــــراده كلٌ في أمــــور الآخر. الجميع يشــــاهدون نفس المسلسل ويختلفــــون حول تشــــجيع فريقي كرة قدم لا ثالث لهما ويرشحون نفس المرشح في الانتخابات.
"لقد أسرني مشهد القرية التي تنام في أحضان أحد فروع النيل، وتصــورت أن إيزيــس ربما كانت تعيش هنا وقد أوحـى لها هذا المكان بفكرة البحث عن أشلاء أوزوريس، هذا الجمال الباهر الأخاذ وهؤلاء الفلاحون بقواربهم الصغيرة يصطادون في ميـــاه النيــــل وآخرون على جرف النهــــر منغمسون في زراعــــة أرضهم، الأخضر لون الزرع والأزرق لون الميــــاه يختلط بملابس البنات زاهية الألوان هدوء متفرد يتسلل إلى النفس فيعيد إليها صفاءها"
كانت تلك الكلمات الرقيقة هي وصف الكاتبة عطيـــات الأبنــــودي في كتابها أيام الديموقراطية لمسـقط رأسي، حيث ولدت ونشـأت في إحدى قرى محافظة الدقهلية في بداية التســــعينيات، مجتمــــع صغير يعـرف بعضــــه بعضا يتشـــارك همومه وتطلعــــاته ويتدخـــل أفــــراده كلٌ في أمــــور الآخر. الجميع يشـــــاهدون نفس المسلسل ويختلفــــون حول تشــــجيع فريقي كرة قدم لا ثالث لهما ويرشحون نفس المرشح في الانتخابات.
"لقد أســـرني مشهد القرية التي تنام في أحضان أحد فروع النيل، وتصــورت أن إيزيــس ربما كانت تعيش هنا وقد أوحـى لها هذا المكان بفكرة البحث عن أشـــلاء أوزوريس، هذا الجمـــال الباهر الأخـــاذ وهؤلاء الفلاحــون بقــــــواربهم الصغـــيرة يصطادون في ميـــاه النيــــل وآخــــــرون على جـرف النهــــر منغمســـون في زراعـــــــة أرضهم، الأخضر لون الزرع والأزرق لون الميــــاه يختلط بملابس البنـــات زاهيـــة الألــوان هدوء متفرد يتسلل إلى النفس فيعيـــد إليها صفاءها"
شاهـــدت ذلك بعيني طفل صغير يعتقد أن هذا المكـان هو كل العــــــالم لذلك فقــد تشـــــبعت بحكـــايـــاته فســـخرت من بعضها ببعض الاسكتشـــــات الصغيرة التي كنت أعكــــــف على كتــــابتها بأســـلوب طفـــولي وأتقـــدم بمنتهى الثقــة لتنفيذها وعرضها في مدرستي الحكومية التي لم يكن بها مسرح بالأساس.
شاهـــدت ذلك بعيــني طفـــل صغير يعتقد أن هذا المكـــــــان هو كل العــــــالم لذلك فقـد تشـــــبعت بحكـايـاته فســــخرت من بعضها ببعض الاسكتشـــــــات الصغــــيرة التي كنت أعكـــــف على كتابتهـــــا بأسلـــــوب طفــــــــولي وأتقـــــدم بمنتهى الثقة لتنفيـــذها وعرضها فـي مدرســتي الحكوميـــــة التي لم يكـــــن بها مسرح بالأساس.
شاهـــدت ذلك بعيـــني طفــل صغير يعتقد أن هذا المكان هو كل العــالم لذلك فقد تشـــبعت بحكاياته فســــخرت من بعضها ببعض الاسكتشــــات الصغيرة التي كنت أعكـف على كتابتها بأســــلوب طفــــولي وأتقــــدم بمنتهى الثقة لتنفيذها وعرضها في مدرستي الحكومية التي لم يكن بها مســــرح بالأساس.
شاهـــدت ذلك بعيني طفل صغير يعتقد أن هذا المكان هو كل العـــالم لذلك فقد تشـــبعت بحكاياته فسـخرت من بعضها ببعض الاســـكتشات الصغيرة التي كنت أعكـف على كتابتها بأسلوب طفولي وأتقدم بمنتهى الثقة لتنفيذها وعرضها في مدرستي الحكومية التي لم يكن بها مسرح بالأساس.
شاهــــدت ذلك بعيـــني طفـــل صغير يعتقـــد أن هذا المكـــان هو كل العـــالم لذلك فقد تشـــبعت بحكــايــاته فسـخرت من بعضها ببعض الاسكتشــــــات الصغيرة التي كنـت أعكــــــف على كتــــــابتها بأســـلوب طفـــــولي وأتقـــــدم بمنتهى الثقة لتنفيـــــذها وعرضـــــها في مدرســـتي الحكومية التي لم يكن بها مسرح بالأساس.
غــادرت عالمـــي هذا للعيـــــش بمدينــة الســادس من أكتــوبر مع بدايــة المرحلة الجامعية، وعلى عكــس المتوقـع أو حتى ما أردت، التحقــت بكليــة الصيــدلة لأعيش ثلاث سنوات من الغربة بين الكثـير من الرمــوز الكيميــائية التي تمــلأ الكتــب الدراســية والتي حاولت جاهدا أن أفهمها دون جدوى.
غـــــــادرت عالـمي هذا للعيـــــــش بمدينـــــــــة الســـادس من أكتـــوبر مع بدايــــــــة المرحلـــة الجامعية، وعلى عكــس المتوقع أو حتى ما أردت، التحقـــت بكليـــة الصيــــــدلة لأعيش ثـــلاث سنوات من الغــــــربة بين الكثـــير من الرمـــــــوز الكيميـــائية التي تمــــــــــلأ الكتـــــــــب الدراسية والتي حــاولت جاهدا أن أفهمها دون جدوى.
غـــادرت عالمي هذا للعيـــش بمدينة الســـادس من أكتوبر مع بدايـــة المرحلة الجامعية، وعلى عكس المتوقع أو حتى ما أردت، التحقـــت بكلية الصيـــدلة لأعيـــش ثلاث سنوات من الغربة بين الكثير من الرموز الكيميائية التي تملأ الكتب الدراسية والتي حاولـــت جاهـــدا أن أفهمها دون جدوى.
غـــادرت عالمي هذا للعيـــش بمدينة الســـادس من أكتوبر مع بدايـــة المرحلة الجامعية، وعلى عكــس المتوقع أو حتى ما أردت، التحقـــت بكلية الصيـــدلة لأعيـــش ثلاث سنـــوات من الغـــربة بين الكثير من الرمـــوز الكيميــائية التي تمــلأ الكتب الدراسية والتي حاولت جاهدا أن أفهمها دون جدوى.
غـــادرت عالمي هذا للعيـــش بمـدينة الســادس من أكتـوبر مع بداية المرحلة الجامعيــة، وعلى عكــس المتوقع أو حتى ما أردت، التحقـــت بكليـــة الصيـــدلة لأعيـــش ثلاث سنوات من الغـــربة بين الكثـــير من الرمـــوز الكيميـــائية التي تملأ الكتب الدراسية والتي حاولـت جاهدا أن أفهمها دون جدوى.
كانت تســــليتي الوحيـــــــدة في تلك المرحلة هي انضمامي لفريق المسرح بالجامعة، قبل أن أتخـذ قراري أخيرا بترك كلية الصيدلة والبدء في الدراســـــة بكليــة الإعـلام والتي أنهيتها سريعا في ثلاث سنوات مســـتغلا نظام الســــاعات المعتمدة لأجـــد نفســـــــي قد تخرجت بتقدير امتياز وعُينت معيــدا بالجامعة وهو الأمر الذي لم أسعَ إليه أبدا.
كانت تسليتي الوحيدة في تلك المرحلة هي انضمامي لفريق المسرح بالجامعة، قبل أن أتخـــذ قراري أخــــــيرا بترك كليــــــة الصيـــدلة والبــــدء في الدراســـــة بكليـــة الإعـــلام والتي أنهيتها ســــريعا في ثـــــــلاث سنوات مستغلا نظام الســـاعات المعتمــدة لأجــد نفسي قد تخرجـــت بتقـــــــدير امتيـــــــاز وعُينت معيــــدا بالجامعة وهو الأمر الذي لم أسعَ إليه أبدا.
كانت تســليتي الوحيـدة في تلك المرحلة هي انضمامي لفريق المسرح بالجامعة، قبل أن أتخذ قراري أخيرا بترك كلية الصيدلة والبـــدء في الدراســــة بكليــة الإعـــــلام والتي أنهيتها سـريعا في ثلاث سنوات مستغلا نظام الساعات المعتمدة لأجـــد نفسي قد تخرجت بتقدير امتياز وعُينت معيدا بالجامعة وهو الأمر الذي لم أسعَ إليه أبدا.
كانت تسليتي الوحيدة في تلك المرحلة هي انضمامي لفريق المســرح بالجامعة، قبل أن أتخذ قراري أخيرا بترك كلية الصيدلة والبدء في الدراســـة بكلية الإعــــلام والتي أنهيتها سريعا في ثلاث سنوات مستغلا نظام الساعات المعتمدة لأجد نفسي قد تخرجت بتقدير امتياز وعُينت معيدا بالجامعة وهو الأمر الذي لم أسعَ إليه أبدا.
كانت تسليتي الوحيدة في تلك المرحلة هي انضمامي لفريق المسرح بالجامعة، قبل أن أتخــذ قراري أخـيرا بترك كلية الصيدلة والبدء في الدراســــــة بكليـــة الإعـــــــــلام والتي أنهيتها ســـــــريعا في ثلاث سنوات مســــتغلا نظام الســــاعات المعتمدة لأجد نفسي قد تخرجت بتقدير امتياز وعُينت معيدا بالجامعة وهو الأمر الذي لم أسعَ إليه أبدا.
كنت كلما بــــدأت في عمـــل جديـــد أتحمـــس بشدة فأعطيه كل طاقتي ثم ســـريعا ما أمل منه، ينطبق ذلك على عملي كمعيد في الجـــامعــة أو في مجـــــــال الديجيتـــال ماركتنج أو غـــــــير ذلك، أدركــــت أن هناك شيء واحد فقط هو ما أستمتع به حقا وهو الكتـــــــابة لذلك فإن كل ما يبعـــدني عن الكتابة كنت أضحي به سريعا دون التفكير في عواقب القرار
كنت كلما بـــدأت في عمـــل جـديـد أتحمس بشــــدة فأعطيـــه كل طاقتي ثم سريعــــا ما أمل منه، ينطبق ذلك على عملـــي كمعيـد في الجـــــــامعــة أو في مجــــــــال الديجيتــــــــال ماركتنـج أو غــــــير ذلك، أدركــــــت أن هنــاك شيء واحـــــــد فقط هو ما أستمتــع به حقا وهو الكتابة لذلك فإن كل ما يبعـــدني عن الكتابة كنت أضحي به سريعا دون التفكير في عواقب القرار
كنت كلما بدأت في عمل جديد أتحمس بشدة فأعطيه كل طاقتي ثم سريعا ما أمل منه، ينطبق ذلك على عملي كمعيد في الجامعة أو في مجال الديجيتال ماركتنج أو غير ذلك، أدركــت أن هناك شيء واحد فقط هو ما أستمتع به حقا وهو الكتابة لذلك فإن كل ما يبعدني عن الكتابة كنت أضحي به سريعا دون التفكير في عواقب القرار..
كنت كلما بــدأت في عمـل جديد أتحمس بشــدة فأعطيه كل طاقتي ثم سريعا ما أمل منه، ينطبــق ذلك على عملي كمعيــد في الجامعة أو في مجال الديجيتال ماركتنج أو غير ذلك، أدركــــت أن هناك شيء واحد فقط هو ما أستمتع به حقا وهو الكتـــابة لذلك فإن كل ما يبعـــدني عن الكتابة كنت أضحـــــي به سريعا دون التفكير في عواقب القرار
أن تتحول الكتــابة من مجرد هـواية إلى مجال عمـل أعتمد عليه في حيـاتي فأعطيه كل طاقتي.
لم أعــــرف كيف يحـــــدث ذلك ولا حتى الطــــريق الذي يجــب أن أسلكه. قررت أن أبــــــدأ بما هو متـــــــاح أمامي فأسســـت فريق مســرح من الطلاب بكليـة الإعــــــلام كوني معيـــدا بالكلية لأنفـــذ أول عرض مســـرحي من تأليفـــي وإخراجي "المورستان" وأقوم بعرضه، لم أعـــــرف حينها في تبعــــات تلك الخطوة أو إلى أي حد قد تســـاعدني..
لم أعـــــرف كيــــف يحــــــــــدث ذلك ولا حـــــتى الطــــريق الذي يجــب أن أسلكه. قررت أن أبدأ بما هو متــــاح أمامي فأسســـت فريق مســـــرح من الطـلاب بكليـة الإعـــــــلام كوني معيدا بالكلية لأنفـــــذ أول عرض مســـرحي من تأليفـــي وإخراجــــي "المورستان" وأقوم بعرضه، لم أعـــــــرف حينها في تبعــــــــات تلك الخطوة أو إلى أي حد قد تســـاعدني..
لم أعرف كيف يحدث ذلك ولا حتى الطريق الذي يجب أن أسلكه. قررت أن أبدأ بما هو متاح أمامي فأسست فريق مسرح من الطلاب بكلية الإعلام كوني معيدا بالكلية لأنفـــذ أول عرض مســـرحي من تأليفـــي وإخراجي "المورستان" وأقوم بعرضه، لم أعرف حينها في تبعات تلك الخطوة أو إلى أي حد قد تســـاعدني..
لم أعـــــرف كيف يحــــدث ذلك ولا حتى الطـــــريق الذي يجـــــــب أن أسلكه. قررت أن أبـــــدأ بما هو متــــاح أمامي فأسست فريق مسرح من الطلاب بكليـــة الإعلام كوني معيدا بالكلية لأنفـــذ أول عرض مســـرحي من تأليفـــي وإخراجي "المورستان" وأقوم بعرضه، لم أعرف حينها في تبعات تلك الخطوة أو إلى أي حد قد تســـاعدني..
لم أعرف كيف يحــدث ذلك ولا حتى الطريق الذي يجب أن أسلكه. قـــررت أن أبـــدأ بما هو متـــاح أمامي فأسســـت فريــق مســــرح من الطــلاب بكليـــة الإعـــــــلام كوني معيـــــدا بالكليــــــــة لأنفــــذ أول عرض مســـرحي من تأليفـــــــــي وإخراجــي "المورستان" وأقـــوم بعرضـــــه، لم أعرف حينها في تبعــــات تلك الخطوة أو إلى أي حد قد تســـاعدني..
كل ما عرفته أن فترة الاستعداد للعرض وأثناء بروفاته كانت من أمتع لحظات حياتي وكذلك فإن لحظة عرضه ومشاهدة مدى تأثر الجمهور به كانت لحظة نشوة حقيقية.
أثناء محــــاولات كتــــابة نصــــوص مسرحية مختلفة وعدة أفلام قصـــيرة، جـــاءتني الفرصة حين أقيمـــت ندوة بالكلية للمخـــرج الأســـتاذ/ تامــر محسن والذي كنــت أعـرفه كمشــــاهد معجـب بأعمــاله الدراميـــة التي يقـــدمها، قدمــــت نفســـــــي إليه لأفــاجأ بمقــــــــدار من الترحــــــاب والاســـــــتعداد الموجـــــود لديــه لمساعدة الشباب، أبدى استعداده لقراءة شيئا أكتبه ولم يبخـــل بالنصح ثم لاحقــا قــدم لي فرصتي الذهبية لأبـــدأ رحلتي في عالم الكتــابة من خلال مشاركتي في ورشـــة كتـــــابة مسلسله "لعبـــة نيوتن"، حاولت اســـتثمار تلك الفرصــة لأنتقل بعدها من مسلسل إلى الآخر وأترك عملي كمعيـــد بالجامعة بشكل نهائي وأتفرغ تماما للكتابة بعدما أصبحت عملي الأساسي.
أثناء محـــاولات كتـــابة نصـــوص مســـرحية مختلفــة وعــدة أفــــــــلام قصــــيرة، جـــاءتني الفرصـــــــة حين أقيمــــــــــت نــــــدوة بالكليـــة للمخـــرج الأســــتاذ/ تامر محســــــــن والذي كنت أعرفـــه كمشــــــاهد معجــــب بأعمـــاله الدراميــة التي يقــــدمها، قدمت نفسي إليه لأفاجـــأ بمقــــــــدار من الترحاب والاستعداد الموجـــــــــود لديه لمســـــــاعدة الشــباب، أبدى اســـــتعداده لقـــــــــراءة شيئا أكتبه ولم يبخل بالنصـــــح..
ثم لاحقـــــا قـــــدم لي فرصـتي الذهبية لأبدأ رحلتي في عالم الكتــــابة من خــلال مشاركتي في ورشــــة كتــــــابة مسلسله "لعبة نيوتن"، حاولــــت اســــــتثمار تلك الفــــرصة لأنتقــــل بعــــدها من مسلســـل إلى الآخـــــر وأتـــــــرك عملي كمعيـــــــد بالجـــامعة بشــــكل نهــــــائي وأتفـــــــــــرغ تمــــاما للكتابة بعدمـــا أصبحت عملـــي الأســاسي.
أثناء محاولات كتابة نصـــوص مسرحيـة مختلفة وعدة أفــــلام قصيرة، جـــاءتني الفرصة حين أقيمـــت ندوة بالكلية للمخــرج الأستاذ/ تامر محســـن والذي كنت أعرفه كمشـاهد معجب بأعماله الدرامية التي يقدمها، قدمت نفسي إليه لأفاجأ بمقدار من الترحاب والاســـتعداد الموجود لديه لمســـاعدة الشباب، أبدى اســــتعداده لقــــراءة شيئا أكتبــه ولم يبخل بالنصح ثم لاحقا قدم لي فرصتي الذهبية لأبــدأ رحلتي في عالم الكتابة من خلال مشــــاركتي في ورشة كتــــابة مسلسله "لعبـــــة نيـوتن"، حاولت اسـتثمار تلك الفرصة لأنتقل بعدها من مسلسل إلى الآخر وأترك عملي كمعيد بالجامعة بشكل نهائي وأتفرغ تماما للكتابة بعدما أصبحت عملي الأساسي.
أثناء محـــــاولات كتابة نصوص مســـرحية مختلفة وعدة أفــــلام قصيرة، جـــاءتني الفرصــــــة حين أقيمت ندوة بالكلية للمخــــرج الأستاذ/ تامر محسن والذي كنت أعرفــه كمشـــاهد معجــــب بأعماله الدرامية التي يقدمها، قدمت نفســـي إليه لأفاجـــأ بمقدار من الترحـــاب والاستعداد الموجود لديه لمساعدة الشباب، أبدى استعداده لقــــراءة شيئا أكتبه ولم يبخـــل بالنصح ثم لاحقا قــدم لي فرصتي الذهبية لأبدأ رحلتي في عـالم الكتابة من خلال مشاركتي في ورشـــة كتابة مسلسله "لعبـــة نيوتن"، حاولت استثمار تلك الفرصة لأنتقل بعدها من مسلسل إلى الآخر وأترك عملي كمعيد بالجامعة بشكل نهائي وأتفرغ تماما للكتابة بعدما أصبحت عملي الأساسي.
أثناء محـــاولات كتــــابة نصــــوص مســــرحية مختلفــة وعــــــدة أفلام قصــــيرة، جــاءتني الفرصـــة حين أقيمــــت نـــدوة بالكليـــة للمخـــــرج الأســتاذ/ تامـــر محســــن والذي كنت أعرفـــه كمشــــاهد معجـــــــــب بأعمــــاله الدرامية التي يقــــدمها، قدمـــت نفسي إليه لأفاجأ بمقدار من الترحـــاب والاســـتعداد الموجـــــود لديه لمســـاعدة الشباب، أبدى اســـتعداده لقراءة شيئا أكتبه ولم يبخـــل بالنصـــح ثم لاحقا قدم لي فرصتي الذهبيـــة لأبــدأ رحلتي في عالم الكتابة من خلال مشاركتي في ورشة كتابة مسلسله "لعبة نيوتن"، حاولت استثمار تلك الفرصة لأنتقـــــــل بعـــــــدها من مسلســــل إلى الآخر وأتــــــرك عملـــي كمعيـــد بالجامعة بشـــكل نهــــــــائي وأتفـــــــرغ تمــــاما للكتـابة بعدما أصبحت عملي الأساسي.